الصدر
-
تغريدة الصدر ضد صالح.. ضربة لـ"الاتحاد" أم خدمة لـ"الإطار"؟
أقدم زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، على حرق ورقة ترشيح برهم صالح مجددا لرئاسة الجمهورية، عبر استخدامه تأليب الرأي العام ضده بعد فقدانه أدواته السياسية، في خطوة لضرب الاتحاد الوطني المتحالف مع الإطار التنسيقي، لكن في الوقت ذاته جا.
-
حل البرلمان.. خيار مطروح وتطبيقه بطريقتين
في ظل الأزمة السياسية وعدم التوصل لحل نهائي من قبل جميع الكتل، بات خيار حل البرلمان الأكثر تداولا في الأروقة السياسية، وهو ما أجمعت عليه أغلب الأطراف على الرغم من تعدد الآراء إزاء تطبيقه، لكن مقربا من التيار الصدري كشف عن رفض زعيم.
-
الصدر يهاجم رئيس الجمهورية: تطبيعي وغير وطني
هاجم زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، اليوم الثلاثاء، رئيس الجمهورية برهم صالح لرفضه التوقيع على قانون تجريم التطبيع. وقال الصدر في تغريدة له انه "من المخجل جداً جداً ان يرفض ما يسمى برئيس جمهورية العراق: (برهم) التوقيع عل قانون.
-
الحكومة الجديدة.. هل تكون الفرصة الأخيرة لقوى "الإطار" بمشوارها السياسي؟
بعد اقتراب الإطار التنسيقي من تشكيل الحكومة، نتيجة لانسحاب التيار الصدري، رأى محلل سياسي أن هذه هي الفرصة الأخيرة أمام قوى الإطار في مشوارها السياسي، خاصة بعد تراجع شعبيتها عقب تظاهرات 2019، لكن هذا الرأي خالفه محلل آخر مقرب من ال.
-
بعد تحذيره لـ"الإطار" من زجه بـ"حكومة فساد".. "التيار" يتمسك بمناصبه الحالية
على الرغم من انسحابه من البرلمان، اتهم التيار الصدري قوى الإطار التنسيقي بالتخطيط لزج وزراء باسمه في الحكومة الجديدة لإشراكه بتحمل المسؤولية وخاصة إذا فشلت الحكومة، لكنه في الوقت ذاته أبدى تمسكه بالمناصب المسندة له حاليا، وفيما نف.
-
بيان الصدر.. "كسر عظم" أم منع لحرب "شيعية-شيعية"؟
جاء بيان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر الأخير، ليرمي الكرة بملعب الفصائل المسلحة ويحملها المسؤولة أمام الشعب، وليؤكد أن العلاقة بينه وبين الفصائل وصلت الى "كسر العظم"، وفقا لمحلل سياسي، إلا أن مقربا من الإطار التنسيقي قرأ البيان.
-
مواقف "حقوق" بشأن نواب الصدر.. هل تكشف انشقاقا في صفوف الحركة؟
التناقض الذي ظهرت عليه حركة حقوق التابعة لكتائب حزب الله حيال الموقف من صعود نوابها الاحتياط كبدلاء عن نواب الكتلة الصدرية المستقيلين، من خلال صدور بيان ثم نفيه من قبل المتحدث باسم الحركة، أثار الكثير من علامات الاستفهام على الانس.
-
بعد استقالة الكتلة الصدرية.. ما مصير رئاسات اللجان النيابية؟
ما تزال تبعات انسحاب نواب الكتلة الصدرية تظهر في مجلس النواب، ومنها مسألة اللجان النيابية ورئاساتها، فبعد أن بسطت الكتلة الصدرية سيطرتها على أغلب اللجان، باتت مسألة حسمها من جديد ضرورية، وفيما أكد نائب مستقل أن رئاسات اللجان ستخضع.
-
كيف أفضى التحالف مع بارزاني إلى استقالة الصدر؟
كشف موقع بريطاني عن أسباب مفاجئة تقف وراء استقالة نواب الكتلة الصدرية بزعامة مقتدى الصدر، ففيما أرجعها الموقع إلى انهيار تحالفه مع رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني، بعد اتصال غامض جرى بينهما عشية المطالبة باستقالة ال.
-
بعد صدور أوامر برلمانية باستقالة نوابه.. محللون يتوقعون عودة الصدر من "النافذة"
جاء صدور الأوامر النيابية باستقالة نواب الكتلة الصدرية، لتؤكد جدية زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بالانسحاب من العملية السياسية وإصراره على الخروج من "باب البرلمان"، وفقا لتعبير محللين سياسيين، لكنهم أكدوا أنه سيعود للمشهد السياسي.
-
حكومة "الإطار".. هل تحظى بمقبولية دولية؟
فيما تتجه التوقعات إلى تشكيل الإطار التنسيقي الحكومة المقبلة، بعد انسحاب الكتلة الصدرية من البرلمان، برزت مسألة مهمة وهي الموقف الدولي من هذه الحكومة ومدى مقبوليتها، ففيما أكد مراقب دولي وجود "تحفظ" أوروبي على "حكومة الإطار" حتى و.
-
استثناء نائب صدري من استقالات الكتلة الصدرية
كشف مصدر مطلع، اليوم الاربعاء، عن استثناء نائب صدري من الاستقالات التي قدمها نواب الكتلة الصدرية من البرلمان العراقي. وقال المصدر، إنه "تم استثناء النائب برهان المعموري عن محافظة ديالى من استقالات الكتلة الصدرية، مبينا أنه سيب.
-
"الإطار" يتجه لحكومة مستقلين "شكلية".. تجنبا لاستفزاز الصدر والمجتمع الدولي
بعد انسحاب زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، من المشهد السياسي، يتجه الإطار التنسيقي إلى تشكيل حكومة مستقلين، في خطوة تهدف للظهور بمظهر عدم المسؤول عنها أمام الشعب، ولعدم "استفزاز" الصدر، ولعدم تكرار تجربة حكومة عبد المهدي التي رفضه.
-
بعد استقالة نواب الصدر.. ما مستقبل التحالف الثلاثي؟
تمسك تحالف السيادة بنوابه في البرلمان، ورفض أي خطوة لتقديم استقالاتهم أسوة بنواب الكتلة الصدرية المتحالفة معه، وسط ترقب بموقف الطرف الثالث في تحالف إنقاذ وطن، وهو الحزب الديمقراطي الكردستاني، إذ لم يجتمع مكتبه السياسي لغاية الآن م.
-
الصدر يحرق ورقته الأخيرة.. هل يتجه العراق لصدام "شيعي - شيعي"؟
استخدم زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر "ورقته الأخيرة"، ليؤكد لخصومه "جدية" تهديداته، واضعا البلد على مسار "صعب وقلق" باستقالة نواب كتلته بناء على توجيهه، وفقا لمحللين سياسيين، رجحوا انتقال المواجهة إلى الشارع، وسط تحذيرات من صدام.